السيد حسن نصرالله في تشييع الشهيد القائد: دم الشهيد
عماد مغنية سوف يخرج اسرائيل من الوجود
وعد - 14/02/2008 - 16:17 | مرات القراءة: 1982 | مجموع التعليقات: 15
[نسخة للطباعة] [أرسل الى صديق]
أشاد الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله بمزايا المسؤول العسكري في حزب الله عماد مغنية، مشيرا إلى أن استشهاده بشارة عظيمة بالنصر الآتي معتبرا أن دمه سيزيل إسرائيل عن الوجود
السيد نصرالله، وفي كلمة خلال تشييع مغنية، أكد ان لا ضعف ولا وهن في جسد المقاومة فـ"دماء مغنية تزيدها قوة وصلابة وتشكل حافزا لمواصلة الطريق"، مشددا على أن "حزب الله" على أتمّ الجهوزية لمواجهة أي عدوان، متوجها لإسرئيل بالقول إذا "أردتم حربا مفتوحة فلتكن وليشهد العالم كله".
وإذ استغرب نصرالله "حفلة الشتم" في الذكرى الثالثة لاستشهاد رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، أكد انه لا يكفي أن تنتهي هكذا حفلة باليد الممدودة.
ورد نصرالله على رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط دون أن يسميه قائلا: "من يطلب الطلاق فاليرحل عن هذا البيت إلى حلفائه في واشنطن". وشدد على أن لبنان سيبقى بلدا للوحدة والعيش المشترك.
فيما يلي أبرز ما قاله السيد نصرالله خلال تشييع المسؤول العسكري في "حزب الله" عماد مغنية:
السيد نصر الله: لأننا في معركة حقيقية ودامية ندافع فيها عن شعبنا وأمتنا ومقدساتنا في مواجهة التحديات والعدوان الذي تمثله إسرائيل واميركا
السيد نصرالله: الشهيد الحاج مغنية عاهد الله بصدق وانتظر اللقاء بشوق وقضى نحبه شهيدا والحاج عماد حمل دمه على كتفه وكفنه على كتفه منذ كان شابا وكان يصنع النصر ويطلب الشاهادة فهنيئا له الشهادة
السيد حسن نصر الله: كان كله جهادا وما زال ولكنه اليوم بات كله شهادة
السيد نصر الله: أتوجه إلى زوجته المضحية والصابرة إلى بناته وأبنائه المجاهدين وإلى كل إخوانه ورفاقه المجاهدين في لبنان وفلسطين بالتبريك بنيل أخينا وساما وبالتعزية بفقدان الأخ والعزيز والقائد
السيد نصرالله: الحاج مغنية من جنود الله المجهلون في الأرض المعرفون في السماء لا يدافعون عن أنفسهم بل عن الأمة والوطن والحق
السيد نصر الله: اما بعد شهادة هؤلاء فحقهم أن ننصفهم وأن نكشف للعالم عن حقيقتهم اليوم حق الحاج مغنية شهيد الأمة أن تعرفه من أجلها لا من أجله
السيد نصرالله: هذا البيت الجهادي قدم كل أبناءه شهداء وكل ما لدى الحاج أبو عماد جهاد وفؤاد وعماد تقدموا إلى الشهادة الواحد تلو الآخر فكانت هذه العائلة جديرة بالجهاد والشهادة والقيادة
السيد نصرالله: بين يدي الشهيد القائد وعلى مسامعكم ومسامع العالم أود ان أؤكد على نقاط عديدة
السيد نصرالله: الحاج مغنية في رضوان الله وكل ما يقال عنه في فناءالدنيا ومديح جزء من الدنيا الفانية ولا يساوي شيئا في الآخرة
السيد نصر الله: هم يرون في استشهاد الحاج عماد إنجازا كبيرا ونحن نرى فيه بشارة عظيمة بالنصر الآتي
السيد نصرالله: لنتذكر مع الشيخ راغب قتلوه فخرجت إسرائيل من بيروت والبقاع ومعظم الجنوب وهكذا كان الحال بعد اغتيال الموسوي حيث تصاعدت المقاومة وبعد سنوات خرجت إسرائيل مندحرة
السيد نصر الله: اليوم قتلوا الأخ القائد مغنية ومؤمنون أن بقتله سيقتلون المقاومة وقتلوه في سياق حرب تموز التي ما تزال مستمرة دوليا و سياسيا ومدعومة من نفس الدول ولكنهم مخطئون تماما
السيد نصرالله: دم عماد مغنية سيخرج إسرائيل من الوجود
السيد نصرالله: لم تفاجئنا هذه الشهادة فنحن ننتمي إلى أمة قادتها شهداء ونحن اليوم مع شهادة الحاج عماد كما كنا مع شهادة قائدنا وأميننا العام الموسوي وشيخ شهدائنا الشيخ راغب أبو حرب
السيد نصر الله: هذا الكلام ليس للإنفعال وليس من موقع المشاعر بل من موقع التعقل
السيد نصر الله: يجب أن نؤرخ لمرحلة بدء سقوط دولة إسرائيل
السيد نصرالله: بن غوريون يقول إن إسرائيل تسقط بعد خسارة أول حرب وقد خاصت إسرائيل حربها في تموز 2006 وكبار القادة الإسترتيجيين في إسرائيل سموها الحرب الأولى وقد أجمعت إسرائيل على أنها خسرت الحرب
السيد نصر الله: تحقيقي فينوغراد الذي جاء مخففا إلا أنه لم يستطع أن يخفي الضعف الكبير على مستوى القيادتين السياسية والعسكرية وضعف الجيش الإسرائيلي
السيد نصر الله: قاتلوهم بشجاعة لذلك خسرت إسرائيل أول حرب وبات محكوما عليها بالسقوط. ومع هذا الدم الذكي سوف تكتمل نتائج هذا الدم لتجرف بصدقها ونقائها هذا الكيان السرطاني الغاصب المزروع في أمتنا العربية والإسلامية
السيد نصرالله: السؤال لماذا فشلوا في حرب تموز مع انهم يملكون أقوى جيش في الشرق الأوسط بكل بساطة لأنهم واجهوا في لبنان على مدى 33 يوما مقاومة جادة وصادقة لأنه في لبنان وفي حرب تموز كان يقابلهم عماد مغنية وإخوته وتلامذته
السيد نصرالله: ليطمئن كل المحبين والقلقين وليعرف العدو انه ارتكب حماقة كبيرة جدا فأنا بين يدي الحاج عماد وامام إخواني أقول لا وهن ولا ضعف في جسد المقاومة فإخوة عماد مغنية سيواصلون طريقه
السيد نصر الله: دم مغنية يزيدنا قوة ووحدة وصلابة وحافزا لمواصلة الطريق
السيد نصرالله: أقول للعدو قبل الصديق ان الحاج عماد أنجز مع إخوانه كل عمله واليوم لم يبق إلا القليل الذي يجب القيام به ومنذ انتهاء حرب تموز بدأنا نعدّ لليوم الذي ستشن به إسرائيل عدوانا جديدا على أرضنا
السيد نصر الله: من 14 آب كان المهجرون يعودون ولكن الذين كانوا يقاتلون بدأوا منذ اليوم الأول بعد الحرب يستعدون لحرب قادمة
السيد نصرالله: حزب الله اليوم في أتمّ الجهوزية لمواجهة أي عدوان
السيد نصر الله: سأتحدث عن الشباب، فينوغراد يقول أن عدة آلاف من المقاتلين صمدوا لعدة أسابيع امام أكبر جيش في الشرق الأوسط
السيد نصرالله: في أي حرب مقبلة لن ينتظركم عماد مغنية واحد ولا عدة آلاف مقاتلين فقد ترك لكم عماد مغنية عشرات الآلاف من المجاهدين المدربين
السيد نصر الله: النقطة الثالثة، للعدو ، لأننا لا نغدر وللصديق، طلبا للعذر أقول: لقد قتل الصهاينة مغنية في دمشق وكل معلوماتنا تؤكد هذا الأمر، أقول لهم لقد قتلتم الحاج عماد خارج الأرض الطبيعية للمعركة، كنتم تقتلونا على أرضنا اللبنانية ولكنكم اجتزتم الحدود
السيد نصرالله لإسرائيل: إذا أردتم هذا النوع في الحرب المفتوحة فلتكن
السيد نصر الله: في 14 شباط ذكرى رئيس الشهيد رفيق الحريري كنا نود ان تجمع الشهادة بين الفريقين ولكن يشاء البعض على جعلها حفل شتم
السيد نصرالله: لا يكفي ان تنتهي حفلة الشتم باليد الممدودة لكنني أربأ بمناسبة استشهاد الحريري وبمناسبة هذا التشييع لقائد كبير أن أرد على حفلة الشتائم لكن بالإختصار أكتفي بكلمة واحدة لبنان الذي قدمنا على أرضه أغلى قادتنا وأولادنا واطفالنا لن يكون إسرائيليا يوما من الأيام ولن يكون أميركيا ولن يقسم ولن يفدرل
السيد نصر الله: من يطلب الطلاق فاليرحل عن هذا البيت إلى واشنطن
السيد نصرالله: لبنان سيبقى بلدا للوحدة والعيش المشترك وعلى الرغم من إرادة من يستدعون الجيش للحرب عن لبنان وسوريا لأنهم أصغر من أن يشنوا حربا ومن من يستدعون الفتنة ولبنان هذا باق باق باق بلدا للوحدة والكرامة والشهامة والسيادة والعزة ولذلك كان أبدا ودائما يستحق الشهداء
السيد نصر الله: سنواصل المقاومة حتى النصر الكامل مهما عظمت التضحيات
::لاحقاً مع النص الكامل:
عماد مغنية سوف يخرج اسرائيل من الوجود
وعد - 14/02/2008 - 16:17 | مرات القراءة: 1982 | مجموع التعليقات: 15
[نسخة للطباعة] [أرسل الى صديق]
أشاد الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله بمزايا المسؤول العسكري في حزب الله عماد مغنية، مشيرا إلى أن استشهاده بشارة عظيمة بالنصر الآتي معتبرا أن دمه سيزيل إسرائيل عن الوجود
السيد نصرالله، وفي كلمة خلال تشييع مغنية، أكد ان لا ضعف ولا وهن في جسد المقاومة فـ"دماء مغنية تزيدها قوة وصلابة وتشكل حافزا لمواصلة الطريق"، مشددا على أن "حزب الله" على أتمّ الجهوزية لمواجهة أي عدوان، متوجها لإسرئيل بالقول إذا "أردتم حربا مفتوحة فلتكن وليشهد العالم كله".
وإذ استغرب نصرالله "حفلة الشتم" في الذكرى الثالثة لاستشهاد رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، أكد انه لا يكفي أن تنتهي هكذا حفلة باليد الممدودة.
ورد نصرالله على رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط دون أن يسميه قائلا: "من يطلب الطلاق فاليرحل عن هذا البيت إلى حلفائه في واشنطن". وشدد على أن لبنان سيبقى بلدا للوحدة والعيش المشترك.
فيما يلي أبرز ما قاله السيد نصرالله خلال تشييع المسؤول العسكري في "حزب الله" عماد مغنية:
السيد نصر الله: لأننا في معركة حقيقية ودامية ندافع فيها عن شعبنا وأمتنا ومقدساتنا في مواجهة التحديات والعدوان الذي تمثله إسرائيل واميركا
السيد نصرالله: الشهيد الحاج مغنية عاهد الله بصدق وانتظر اللقاء بشوق وقضى نحبه شهيدا والحاج عماد حمل دمه على كتفه وكفنه على كتفه منذ كان شابا وكان يصنع النصر ويطلب الشاهادة فهنيئا له الشهادة
السيد حسن نصر الله: كان كله جهادا وما زال ولكنه اليوم بات كله شهادة
السيد نصر الله: أتوجه إلى زوجته المضحية والصابرة إلى بناته وأبنائه المجاهدين وإلى كل إخوانه ورفاقه المجاهدين في لبنان وفلسطين بالتبريك بنيل أخينا وساما وبالتعزية بفقدان الأخ والعزيز والقائد
السيد نصرالله: الحاج مغنية من جنود الله المجهلون في الأرض المعرفون في السماء لا يدافعون عن أنفسهم بل عن الأمة والوطن والحق
السيد نصر الله: اما بعد شهادة هؤلاء فحقهم أن ننصفهم وأن نكشف للعالم عن حقيقتهم اليوم حق الحاج مغنية شهيد الأمة أن تعرفه من أجلها لا من أجله
السيد نصرالله: هذا البيت الجهادي قدم كل أبناءه شهداء وكل ما لدى الحاج أبو عماد جهاد وفؤاد وعماد تقدموا إلى الشهادة الواحد تلو الآخر فكانت هذه العائلة جديرة بالجهاد والشهادة والقيادة
السيد نصرالله: بين يدي الشهيد القائد وعلى مسامعكم ومسامع العالم أود ان أؤكد على نقاط عديدة
السيد نصرالله: الحاج مغنية في رضوان الله وكل ما يقال عنه في فناءالدنيا ومديح جزء من الدنيا الفانية ولا يساوي شيئا في الآخرة
السيد نصر الله: هم يرون في استشهاد الحاج عماد إنجازا كبيرا ونحن نرى فيه بشارة عظيمة بالنصر الآتي
السيد نصرالله: لنتذكر مع الشيخ راغب قتلوه فخرجت إسرائيل من بيروت والبقاع ومعظم الجنوب وهكذا كان الحال بعد اغتيال الموسوي حيث تصاعدت المقاومة وبعد سنوات خرجت إسرائيل مندحرة
السيد نصر الله: اليوم قتلوا الأخ القائد مغنية ومؤمنون أن بقتله سيقتلون المقاومة وقتلوه في سياق حرب تموز التي ما تزال مستمرة دوليا و سياسيا ومدعومة من نفس الدول ولكنهم مخطئون تماما
السيد نصرالله: دم عماد مغنية سيخرج إسرائيل من الوجود
السيد نصرالله: لم تفاجئنا هذه الشهادة فنحن ننتمي إلى أمة قادتها شهداء ونحن اليوم مع شهادة الحاج عماد كما كنا مع شهادة قائدنا وأميننا العام الموسوي وشيخ شهدائنا الشيخ راغب أبو حرب
السيد نصر الله: هذا الكلام ليس للإنفعال وليس من موقع المشاعر بل من موقع التعقل
السيد نصر الله: يجب أن نؤرخ لمرحلة بدء سقوط دولة إسرائيل
السيد نصرالله: بن غوريون يقول إن إسرائيل تسقط بعد خسارة أول حرب وقد خاصت إسرائيل حربها في تموز 2006 وكبار القادة الإسترتيجيين في إسرائيل سموها الحرب الأولى وقد أجمعت إسرائيل على أنها خسرت الحرب
السيد نصر الله: تحقيقي فينوغراد الذي جاء مخففا إلا أنه لم يستطع أن يخفي الضعف الكبير على مستوى القيادتين السياسية والعسكرية وضعف الجيش الإسرائيلي
السيد نصر الله: قاتلوهم بشجاعة لذلك خسرت إسرائيل أول حرب وبات محكوما عليها بالسقوط. ومع هذا الدم الذكي سوف تكتمل نتائج هذا الدم لتجرف بصدقها ونقائها هذا الكيان السرطاني الغاصب المزروع في أمتنا العربية والإسلامية
السيد نصرالله: السؤال لماذا فشلوا في حرب تموز مع انهم يملكون أقوى جيش في الشرق الأوسط بكل بساطة لأنهم واجهوا في لبنان على مدى 33 يوما مقاومة جادة وصادقة لأنه في لبنان وفي حرب تموز كان يقابلهم عماد مغنية وإخوته وتلامذته
السيد نصرالله: ليطمئن كل المحبين والقلقين وليعرف العدو انه ارتكب حماقة كبيرة جدا فأنا بين يدي الحاج عماد وامام إخواني أقول لا وهن ولا ضعف في جسد المقاومة فإخوة عماد مغنية سيواصلون طريقه
السيد نصر الله: دم مغنية يزيدنا قوة ووحدة وصلابة وحافزا لمواصلة الطريق
السيد نصرالله: أقول للعدو قبل الصديق ان الحاج عماد أنجز مع إخوانه كل عمله واليوم لم يبق إلا القليل الذي يجب القيام به ومنذ انتهاء حرب تموز بدأنا نعدّ لليوم الذي ستشن به إسرائيل عدوانا جديدا على أرضنا
السيد نصر الله: من 14 آب كان المهجرون يعودون ولكن الذين كانوا يقاتلون بدأوا منذ اليوم الأول بعد الحرب يستعدون لحرب قادمة
السيد نصرالله: حزب الله اليوم في أتمّ الجهوزية لمواجهة أي عدوان
السيد نصر الله: سأتحدث عن الشباب، فينوغراد يقول أن عدة آلاف من المقاتلين صمدوا لعدة أسابيع امام أكبر جيش في الشرق الأوسط
السيد نصرالله: في أي حرب مقبلة لن ينتظركم عماد مغنية واحد ولا عدة آلاف مقاتلين فقد ترك لكم عماد مغنية عشرات الآلاف من المجاهدين المدربين
السيد نصر الله: النقطة الثالثة، للعدو ، لأننا لا نغدر وللصديق، طلبا للعذر أقول: لقد قتل الصهاينة مغنية في دمشق وكل معلوماتنا تؤكد هذا الأمر، أقول لهم لقد قتلتم الحاج عماد خارج الأرض الطبيعية للمعركة، كنتم تقتلونا على أرضنا اللبنانية ولكنكم اجتزتم الحدود
السيد نصرالله لإسرائيل: إذا أردتم هذا النوع في الحرب المفتوحة فلتكن
السيد نصر الله: في 14 شباط ذكرى رئيس الشهيد رفيق الحريري كنا نود ان تجمع الشهادة بين الفريقين ولكن يشاء البعض على جعلها حفل شتم
السيد نصرالله: لا يكفي ان تنتهي حفلة الشتم باليد الممدودة لكنني أربأ بمناسبة استشهاد الحريري وبمناسبة هذا التشييع لقائد كبير أن أرد على حفلة الشتائم لكن بالإختصار أكتفي بكلمة واحدة لبنان الذي قدمنا على أرضه أغلى قادتنا وأولادنا واطفالنا لن يكون إسرائيليا يوما من الأيام ولن يكون أميركيا ولن يقسم ولن يفدرل
السيد نصر الله: من يطلب الطلاق فاليرحل عن هذا البيت إلى واشنطن
السيد نصرالله: لبنان سيبقى بلدا للوحدة والعيش المشترك وعلى الرغم من إرادة من يستدعون الجيش للحرب عن لبنان وسوريا لأنهم أصغر من أن يشنوا حربا ومن من يستدعون الفتنة ولبنان هذا باق باق باق بلدا للوحدة والكرامة والشهامة والسيادة والعزة ولذلك كان أبدا ودائما يستحق الشهداء
السيد نصر الله: سنواصل المقاومة حتى النصر الكامل مهما عظمت التضحيات
::لاحقاً مع النص الكامل:
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire