وزارة التخطيط : عدد سكان العراق قد بلغ 35 مليون نسمة والشيعة هم الأغلبية المطلقة حيث فاقت نسبتهم ال 26 مليون نسمة
أعلن علي شكري وزير التخطيط العراقي ، انه بحسب احدث احصائية دقيقة قد وصل عدد سكان العراق إلى 35 مليون نسمة .
و قال شكري في تصريح صحفي ان “الوزارة منشغلة بإعداد مشروع الساعة السكانية، التي توضع علي بناية الوزارة و فيها يتم الاشارة بعدد سكان العراق فردا فردا.”
وقد اوضح انه “بحسب احدث احصائية دقيقة قد وصل عدد سكان العراق الي ما يقارب 35 مليون نسمة .”
وعلى صعيد متصل ذكر مصدر من دائرة المركز الوطني للإحصاء في وزارة التخطيط, إن نسبة الشيعة في العراق قد فاقت ال 26 مليون نسمة, ولم يتم الإعلان عن هذه النسبة حسب توجيهات مكتب رئيس الوزراء نزولاً عند رغبة نائب رئيس الوزراء صالح المطلك.
وأضاف ثبتت الأرقام الرسمية إن " 9 محافظات هي خالصة للشيعة وواحدة للسنة والباقي خليط".
وأكد أن "محافظات النجف الأشرف وكربلاء المقدسة والديوانية والسماوة والعمارة نسبة الشيعة فيها 100 %".
أما "البصرة وواسط والناصرية فنسبة الشيعة فيها قد بلغ 99 %".
في حين كانت نسبة الشيعة في بابل 98 %.
وذكر أن "العاصمة بغداد لم تُعلن إنها المحافظة الشيعية العاشرة لأن نسبتهم فيها لم تتجاوز ال ال 75 % حيث كانت 73 % فقط".
أما "الأنبار فتم إعلانها محافظة سنية وحيدة في العراق لأن نسبتم فيها قد بلغت 91 %".
لكن "محافظة ديالى كانت متقاربة النسب فيها حيث نال الشيعة فيها المركز الأول ب 51 % , والسنة ثانياً بنسبة 38 % وحل في المركز الثالث الكورد بنسبة 11 % ".
وذكر أن الكورد الشيعة في خانقين وجلولاء وبلدروز وشهربان يشكلون 10 % من نسبة الكورد في المدينة لكنهم فضلوا تقديم القومية على المذهب وحسب قولهم أن الحياة الإقتصادية والرفاهية وحقوق الإنسان متوفرة في الأقليم ولاتتوفر في المركز وطموحهم إستقلال الأقليم والذهاب للعيش فيه والهروب من جحيم المركز حسب قولهم.
وحول "محافظة صلاح الدين,قال نسبة السنة فيه 50 % والشيعة 33 % والتركمان الشيعة 14 % والتركمان السنة 3 %".
بينما "كانت نسبة السنة في الموصل 63 % والشيعة التركمان 22 % والكورد 10 % والشبك الشيعة 3 % والعرب الشيعة 2 %".
لكن كركوك لم يذكر النسب فيها حيث قال هناك شد وجذب وترحيل وتهجير وتوافد فيها ومن الصعوبة تحديد النسب حيث هناك جهات لم يسميها تحاول إيفاد مجموعات كبيرة إليها لزيادة العدد والنسبة.
و قال شكري في تصريح صحفي ان “الوزارة منشغلة بإعداد مشروع الساعة السكانية، التي توضع علي بناية الوزارة و فيها يتم الاشارة بعدد سكان العراق فردا فردا.”
وقد اوضح انه “بحسب احدث احصائية دقيقة قد وصل عدد سكان العراق الي ما يقارب 35 مليون نسمة .”
وعلى صعيد متصل ذكر مصدر من دائرة المركز الوطني للإحصاء في وزارة التخطيط, إن نسبة الشيعة في العراق قد فاقت ال 26 مليون نسمة, ولم يتم الإعلان عن هذه النسبة حسب توجيهات مكتب رئيس الوزراء نزولاً عند رغبة نائب رئيس الوزراء صالح المطلك.
وأضاف ثبتت الأرقام الرسمية إن " 9 محافظات هي خالصة للشيعة وواحدة للسنة والباقي خليط".
وأكد أن "محافظات النجف الأشرف وكربلاء المقدسة والديوانية والسماوة والعمارة نسبة الشيعة فيها 100 %".
أما "البصرة وواسط والناصرية فنسبة الشيعة فيها قد بلغ 99 %".
في حين كانت نسبة الشيعة في بابل 98 %.
وذكر أن "العاصمة بغداد لم تُعلن إنها المحافظة الشيعية العاشرة لأن نسبتهم فيها لم تتجاوز ال ال 75 % حيث كانت 73 % فقط".
أما "الأنبار فتم إعلانها محافظة سنية وحيدة في العراق لأن نسبتم فيها قد بلغت 91 %".
لكن "محافظة ديالى كانت متقاربة النسب فيها حيث نال الشيعة فيها المركز الأول ب 51 % , والسنة ثانياً بنسبة 38 % وحل في المركز الثالث الكورد بنسبة 11 % ".
وذكر أن الكورد الشيعة في خانقين وجلولاء وبلدروز وشهربان يشكلون 10 % من نسبة الكورد في المدينة لكنهم فضلوا تقديم القومية على المذهب وحسب قولهم أن الحياة الإقتصادية والرفاهية وحقوق الإنسان متوفرة في الأقليم ولاتتوفر في المركز وطموحهم إستقلال الأقليم والذهاب للعيش فيه والهروب من جحيم المركز حسب قولهم.
وحول "محافظة صلاح الدين,قال نسبة السنة فيه 50 % والشيعة 33 % والتركمان الشيعة 14 % والتركمان السنة 3 %".
بينما "كانت نسبة السنة في الموصل 63 % والشيعة التركمان 22 % والكورد 10 % والشبك الشيعة 3 % والعرب الشيعة 2 %".
لكن كركوك لم يذكر النسب فيها حيث قال هناك شد وجذب وترحيل وتهجير وتوافد فيها ومن الصعوبة تحديد النسب حيث هناك جهات لم يسميها تحاول إيفاد مجموعات كبيرة إليها لزيادة العدد والنسبة.
وفي
نهاية التقرير قال " من الظلم أن يبقى قضاء تلعفر ك قضاء ولم يتم تغيره
إلى محافظة حيث يعد أكبر قضاء في العراق ,ومساحته أكبر من مساحة محافظة
دهوك وتساوي مساحة محافظة ديالى و محافظة صلاح الدين, وسكانه من طيف واحد
وقومية واحدة ومذهب واحد حيث جميعهم من التركمان الشيعة, فناشد رئيس
الوزراء بتغير صنف تلعفر من قضاء إلى محافظة وهذا من حقهم وفق القانون
والدستور".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire