Recensement économique et social des réfugiés Palestiniens vivant au Liban
mardi 14 décembre 2010, parEchantillon : 2600 familles
Pauvreté et chômage
Vivant sous le seuil de pauvreté : 67%
Souffrant de la faim : 66%
Vivant dans les camps et au chômage : 56%
Géographique
Vivant dans des ensembles d’habitation (hors des camps) : 38%
Vivant dans les camps de Saïda et de Tyr : 50%
Vivant dans les régions de Beyrouth et du Nord : 20%
Vivant dans la région de la Békaa : 4%
Pourcentage des femmes : 53%
Ages
Moyenne d’âge : 30 ans et 6 mois
Les moins de 25 ans d’âge : 50%
Famille
Les familles comptent en moyenne 4,5 individus
Niveau scolaire
13% des plus de 20 ans détiennent le baccalauréat
42% des plus de 20 ans détiennent le brevet d’étude
30% des garçons âgés entre 7 et 15 ans n’ont jamais été scolarisés
Santé
31% souffrent d’une maladie chronique
12% des familles ont au moins un de leurs membres atteint d’une maladie chronique
40% souffrent d’un handicap
15% des familles ont au moins un de leurs membres atteint d’un handicap
21% souffrent d’un problème sanitaire ou psychologique
41% des familles ont au moins un de leurs membres souffrant d’un problème sanitaire ou psychologique
40% des maisons de l’ensemble des camps sont insalubres, particulirement celles de Aïn-el-Héloué et de Rachidiyeh
Etude réalisée par des chercheurs de l’Université Américaine de Beyrouth (AUB) en coopération avec l’UNRWA - 2010
***
حسين سعد تطلق « الجامعة الأميركية في بيروت » اليوم، النتائج الرئيسية لـ« المسح الاقتصادي والاجتماعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان »، الذي أجرته الجامعة بالتعاون مع « وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان ـ الأونروا ». وتثبت نتائج المسح الممول من « الاتحاد الأوروبي » أن حوالى 67 في المئة من اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات يعانون من الفقر الشديد و66 في المئة منهم يعجزون عن تلبية حاجاتهم الغذائية اليومية.
ويعتبر المسح الأول من نوعه في لبنان، إذ يقيس بطريقة شاملة الظروف المعيشية للاجئين الفلسطينيين، ويعتمد على عينة عشوائية من ألفين وستمئة أسرة فلسطينية، ويكشف معلومات دقيقة عن الخصائص الديموغرافية للاجئين، بالإضافة إلى شؤونهم المتعلقة بالصحة، والأمن الغذائي، والتعليم، والعمل، والسكن وظروف المعيشة.
ويظهر المسح الأوضاع السيئة للفلسطينيين في المخيمات والتجمعات، لتؤشر في خلاصاتها إلى دق ناقوس الخطر حول الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والصحية والتربوية للاجئين، مشيرة إلى حالة التردي القائمة في المخيمات، على كافة الصعد والمستويات، وفي مقدمها التسرب المدرسي وسوء بيوت السكن والأمراض المزمنة والبطالة.
وتشير النتائج إلى أن 56 في المئة من الفلسطينيين في المخيمات عاطلون عن العمل. وأن العاملين في مجال الزراعة هم من الأشد فقرا، وأن 66 في المئة من الفلسطينيين يعملون في وظائف بسيطة (بائعون متجولون، وعمال بناء، وعمال نفايات).
وتتطرق النتائج إلى توزع الفلسطينيين في لبنان بدون ذكر عددهم الفعلي، لافتة إلى أن 62 في المئة منهم يعيشون داخل المخيمات، و38 في المئة في التجمعات السكنية، وأن نصفهم يعيشون في مخيمات صيدا وصور، وخمسهم في منطقتي بيروت وشمال لبنان، وأربعة في المئة منهم في البقاع.
وتعرض نتائج المسح لمعدل الأعمار والجنس، فـتبين أن 53 في المئة من اللاجئين هم من النساء، أمّا المعدل العمري فهو ثلاثون سنة ونصف السنة. ونصف اللاجئين هم دون الخامسة والعشرين، فيما متوسط عدد أفراد العائلة هو 4,5.
وفي الشق المتعلق بالتعليم، يوثق المسح وجود 13 في المئة ممن تتجاوز أعمارهم العشرين، يحملون الشهادة الثانوية (البكالوريا) و42 في المئة الشهادة المتوسطة، وأن ثمانية في المئة من الذين تتراوح أعمارهم بين السابعة و15 سنة، لم يرتادوا أي مدرسة عام 2010 في منطقة صور. وأن ثلث الصبيان من تلك الفئة العمرية لا يرتادون المدرسة.
أما في مجال الصحة، فتخلص النتائج إلى وجود 31 في المئة من اللاجئين يعانون من أمراض مزمنة. وأن 12 في المئة من الأسر لديها فرد واحد من أفرادها على الأقل يعاني من مرض مزمن. كذلك يعاني أربعة في المئة من اللاجئين من إعاقة، و15 في المئة من الأسر على الأقل، تضم فرداً واحداً لديه إعاقة.
كما يعتقد أن 21 في المئة لديهم مشاكل صحية ـ نفسية. وأن 41 في المئة من الأسر على الأقل لديها فرد واحد يعاني من مشاكل نفسية. والنسبة الأكبر بينهم من النساء اللواتي يعانين من أمراض مزمنة واضطرابات نفسية.
وتؤكد نتائج المسح أن أربعين في المئة من البيوت غير صالحة للسكن في المخيمات على امتداد لبنان، وخصوصا في مخيمي عين الحلوة والرشيدية.
ويشترك في التقديم لعرض نتائج المسح اليوم، الذي سيتولاه الباحث الرئيسي الدكتور جاد شعبان، كل من ممثل « منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان » السفير عبد الله عبد الله، ومدير شؤون « الأونروا » في لبنان سلفاتوري لومباردو، وعميدة كلية الزراعة والعلوم الغذائية في « الأميركية » الدكتورة نهلة حولا، ووكيل الشؤون الأكاديمية الدكتور أحمد دلال، ورئيس قسم العمليات في الاتحاد الأوروبي دييغو اسكالونا، و« لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني ».
ويعتبر المسح الأول من نوعه في لبنان، إذ يقيس بطريقة شاملة الظروف المعيشية للاجئين الفلسطينيين، ويعتمد على عينة عشوائية من ألفين وستمئة أسرة فلسطينية، ويكشف معلومات دقيقة عن الخصائص الديموغرافية للاجئين، بالإضافة إلى شؤونهم المتعلقة بالصحة، والأمن الغذائي، والتعليم، والعمل، والسكن وظروف المعيشة.
ويظهر المسح الأوضاع السيئة للفلسطينيين في المخيمات والتجمعات، لتؤشر في خلاصاتها إلى دق ناقوس الخطر حول الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والصحية والتربوية للاجئين، مشيرة إلى حالة التردي القائمة في المخيمات، على كافة الصعد والمستويات، وفي مقدمها التسرب المدرسي وسوء بيوت السكن والأمراض المزمنة والبطالة.
وتشير النتائج إلى أن 56 في المئة من الفلسطينيين في المخيمات عاطلون عن العمل. وأن العاملين في مجال الزراعة هم من الأشد فقرا، وأن 66 في المئة من الفلسطينيين يعملون في وظائف بسيطة (بائعون متجولون، وعمال بناء، وعمال نفايات).
وتتطرق النتائج إلى توزع الفلسطينيين في لبنان بدون ذكر عددهم الفعلي، لافتة إلى أن 62 في المئة منهم يعيشون داخل المخيمات، و38 في المئة في التجمعات السكنية، وأن نصفهم يعيشون في مخيمات صيدا وصور، وخمسهم في منطقتي بيروت وشمال لبنان، وأربعة في المئة منهم في البقاع.
وتعرض نتائج المسح لمعدل الأعمار والجنس، فـتبين أن 53 في المئة من اللاجئين هم من النساء، أمّا المعدل العمري فهو ثلاثون سنة ونصف السنة. ونصف اللاجئين هم دون الخامسة والعشرين، فيما متوسط عدد أفراد العائلة هو 4,5.
وفي الشق المتعلق بالتعليم، يوثق المسح وجود 13 في المئة ممن تتجاوز أعمارهم العشرين، يحملون الشهادة الثانوية (البكالوريا) و42 في المئة الشهادة المتوسطة، وأن ثمانية في المئة من الذين تتراوح أعمارهم بين السابعة و15 سنة، لم يرتادوا أي مدرسة عام 2010 في منطقة صور. وأن ثلث الصبيان من تلك الفئة العمرية لا يرتادون المدرسة.
أما في مجال الصحة، فتخلص النتائج إلى وجود 31 في المئة من اللاجئين يعانون من أمراض مزمنة. وأن 12 في المئة من الأسر لديها فرد واحد من أفرادها على الأقل يعاني من مرض مزمن. كذلك يعاني أربعة في المئة من اللاجئين من إعاقة، و15 في المئة من الأسر على الأقل، تضم فرداً واحداً لديه إعاقة.
كما يعتقد أن 21 في المئة لديهم مشاكل صحية ـ نفسية. وأن 41 في المئة من الأسر على الأقل لديها فرد واحد يعاني من مشاكل نفسية. والنسبة الأكبر بينهم من النساء اللواتي يعانين من أمراض مزمنة واضطرابات نفسية.
وتؤكد نتائج المسح أن أربعين في المئة من البيوت غير صالحة للسكن في المخيمات على امتداد لبنان، وخصوصا في مخيمي عين الحلوة والرشيدية.
ويشترك في التقديم لعرض نتائج المسح اليوم، الذي سيتولاه الباحث الرئيسي الدكتور جاد شعبان، كل من ممثل « منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان » السفير عبد الله عبد الله، ومدير شؤون « الأونروا » في لبنان سلفاتوري لومباردو، وعميدة كلية الزراعة والعلوم الغذائية في « الأميركية » الدكتورة نهلة حولا، ووكيل الشؤون الأكاديمية الدكتور أحمد دلال، ورئيس قسم العمليات في الاتحاد الأوروبي دييغو اسكالونا، و« لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني ».
Pétition
Non au terrorisme de l’Etat d’Israël
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire